27 يوليو 2011

أعلى الكتب مبيعا في الإمارات




(المصدر: شبكة محيط، 26 يوليو 2011)


الكتب العربية الأعلى مبيعا بالإمارات


عواصم : حل كتاب "فرصتنا الأخيرة.. السعي نحو السلام في زمن الخطر" للملك عبدالله الثاني بن الحسين قائمة الكتب الأكثر مبيعاً خلال الأسابيع الماضية، وذلك بعدما تصدرت الفترة الماضية مؤلفات "طوق الحمام" لرجاء عالم، "سقوط الدولة البوليسية في تونس" لتوفيق المديني، "النبطي" ليوسف زيدان، "بيكاسو وستاربكس" لياسر حارب، و"الأمير بندر بن سلطان" لويليام سيمبسون الأكثر مبيعا.

و بحسب جريدة "الإمارات اليوم" ضمت قائمة الأكثر مبيعا كتب "السر" لروندا بيرن، "الشيخ رجب طيب أردوغان" لشريف تغيان، و"النبطي" ليوسف زيدان، "بيكاسو وستاربكس" لياسر حارب.

وفي فروع "بوردرز" لا يوجد أسماء جديدة في قائمة الكتب الأكثر مبيعاً التي تضم "بيكاسو وستاربكس"، "شيكاغو" لعلاء الأسواني، "فرصتنا الأخيرة" للملك عبدالله الثاني، "طوق الحمام"، "نسيان دوت كوم" لأحلام مستغانمي، "نهاية العالم" للداعية محمد العريفي، "السر" لروندا بيرن، "الشيخ رجب طيب أردوغان" لشريف تغيان، "عزازيل" و"النبطي" ليوسف زيدان، "أجنحة الفراشة" لمحمد سلماوي، "الأمير بندر بن سلطان" لويليام سيمبسون، "لا تيأس" و"خارطة الطريق" للداعية عائض القرني، "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" لجون غراي.

بينما في "المجرودي" ضمت قائمة الأكثر مبيعاً كتب "الأمير بندر بن سلطان" لويليام سيمبسون، "ترمي بشرر" لعبده خال، "الشيخ الرئيس رجب طيب أردوغان" لشريف تغيان، "طوق الحمام" لرجاء عالم، "النبطي" ، "قيادة محمد صلى الله عليه وسلم" لجون أدير، "طعام.. صلاة.. حب" لإليزابيث غيلبرت، "الزهايمر" لغازي القصيبي، "القوس والفراشة" لمحمد الأشعري. أما في مكتبات دار الحكمة فتصدرت "محطات من الإمارات العربية المتحدة" لخليفة الطنيجي، "راغبات" لناديا بوهناد، "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" لجون غراي، "سقوط الدولة البوليسية في تونس"، "القوس والفراشة" لمحمد الأشعري، "على لسان الطائر الأزرق" لياسر حارب، "بيكاسو وستار بكس" للمؤلف نفسه، "قضايا الإسلاميين في الخليج"، "الثوار الجدد في السعودية" من منشورات مركز المسبار، "لا تحزن" و"لا تغضب" لعائض القرني، "الوزير المرافق" لغازي القصيبي، "الإخوان المسلمون والسلفيون في الخليج"، "المملكة من الداخل" لروبرت ليسي، "طوق الحمام" لرجاء عالم، و"إطلالة على ماضي الإمارات" لحمد خليفة بوشهاب.

لنشر الموضوع على الفيس بوك والتويتر Twitter Facebook

0 comments:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.